Mohamed Hnid, ancien conseiller de Moncef Marzouki et actuel porte-parole de Hirak Tounes, a publié sur son compte du réseau social, Facebook, une autre version de l’attentat suicide de Tunis.
يا شعب افيقو فوالله كل ما ترونه مفبرك وهذه الفتات مضلومة وهي ليست ارهابية بل ضحية مثلها مثل الكثيرين هذه الخدع المفبركة اصبحت تدرس في الاجهزة الاستخبراتية ففي مصر اصبحو يخططفون الاشخاص قسرا وبعد ايام يرمى بهم موتى وتوضع اسلحة جنبهم على اساس انهم ارهابيون تم قتله في اشتباك مسلح
— Douihech Lotfi (@DouihechLotfi) 31 octobre 2018
Il affirme que l’auteure de l’attentat a été violée à de multiples reprises par les forces de l’ordre et a été séquestrée durant 4 jours.
إعتقلوها بتهمة التسوّل
إغتصبوها بالتناوب ثم قتلوها
أبلغوا الوزيرثم السبسي أمر بالتستر على المؤسسة الامنية
فجروا مكان العفة لإخفاء معالم الإغتصاب
إنها قضة فتاة مضلومة pic.twitter.com/r62MUx3zFE— عطر الياسمين (@absd12320) 31 octobre 2018
Mna Guebla, selon le récit de Mohamed Hnid, devait porter plainte. La bande de sécuritaire aurait pensé à faire cet attentat pour s’en débarrasser.
جريمة #تونس الإرهابية كما وصلتني من أكثر من مصدر . تم اغتصاب البنت الفقيرة مدة أربعة أيام من قبل عصابة أمنية ثم تم التخلص منها بهذه الجريمة البشعة وقد كانت متوجهة للتبليغ عن الجناة. #تونس تحكمها عصابة والدولة هي الإرهاب. pic.twitter.com/yIXXFTvHC0
— محمد هنيد (@MohamedHnid) 31 octobre 2018