Une vidéo a fait le tour de la toile montrant une enseignante qui brutalise un enfant autiste. Le délégué de l’enfance, Mehiar Hamadi, a déclaré à l’agence TAP qu’une enquête a été ouverte pour déterminer s’il y avait acte de violence contre un enfant.
#تنويه: وقع منع برنامج #لاباس من بث هذه المشاهد المروعة و انتم إفهموا الباقي…و رغم ذلك نصر على نشرها و إيصالها للرأي العام الوطني حتى يٌعاقب هؤلاء المجرمون…#حصري_الصدى "الصدمة"…تحقيق إستقصائي قام به فريق من موقع #الصدى يرصد مشاهد مروعة داخل أحد أهم مراكز رعاية أطفال التوحد بالعاصمةهذا ما يجري لأطفال التوحد داخل أحد أكبر المراكز المخصصة لرعايتهم في العاصمة…نعتذر عن فضاعة بعض المشاهد..قمنا بإخفاء وجوه الأطفال و المتورطين طبقا لأحكام القانون التونسي…يرجى منع الأطفال من مشاهدة هذا التحقيق…في الفيديو ستشاهدون عملية "عصران يدي طفل مريض بالتوحد على الحائط من قبل مربية" و ذلك بحضور مسؤول بالمركز (كان يفتش في أوراقه و لم يكترث بصراخ الطفل وهو في تلك الحالة الفظيعة)أيضا طفل آخر يتعرض للعنف الشديد في أنحاء من جسده بوحشية غريبة لإجباره عنوة على تحريك يديه قبل أن تقوم المربية بضربه على رأسه مما خلف حالة رعب كبيره لدى بقية الأطفالسترون أيضا عملية ليّ ذراع بوحشية رهيبة لأحد هؤلاء الأطفال المرضى بالتوحد و الذين يحتاجون عناية خاصةأحد هؤلاء الأطفال رغم إعتداء مربية بوحشية عليه يحاول إحتضانها (ذلك أقصى درجات رد الفعل عند الطفل المريض بالتوحد)المشهد الأفظع تجدونه آخر الفيديو…طفل مريض بالتوحد يتم ربط فمه بقطعة قماش (لإجباره على بلع الردّان) ثم ربط يديه للخلف و جعله ينام على ظهره فوق كرسي و يتم في الأثناء صفعه على وجهه.من العقوبات أيضا كما سترون في هذا التحقيق "الدوش بالماء شديد البرودة و في هذا الطقس البارد" و "الدوش بالماء فائق الحرارة و الذي لا يتحمله حتى الإنسان العادي"…هذا غيض من فيض…نعلم الجميع أننا على إستعداد لمد القضاء التونسي و النيابة العمومية بالمشاهد الأصلية المروعة و نضع أنفسنا على ذمة القانون التونسيهذا المركز مدعوم من قبل منظمات دولية تُعنى بأطفال التوحد و أيضا من الدولة التونسيةهذا المركز يتقاضي شهريا عن كل طفل ما يقرب من 800 دينار (470 معلوم قار و البقية معاليم أنشطة خارجية)الآن الكرة في ملعب الدولة و القضاء و المنظمات الحقوقية…الللهم هل بلغنا اللهم فأشهدرابط موقع الصدى: https://www.essada.netللتواصل مع الصدى: Contact@essada.net
Publié par Rached Khiari sur samedi 17 février 2018
Hamadi a affirmé que le centre sera fermé si les preuves démontrent des actes de violences sur ces enfants.
Le délégué de l’enfance demande aux parents d’être vigilants surtout lorsque les enfants changent d’attitude ou de comportement.