Par Ben Youssef Belhassen le neveu de Salah Ben Youssef :
A Si Laariadh ,vous n’avez aucun droit de parler au nom de notre famille, aucun membre de la famille du feu Haj Slimane Ben Youssef père de feu Salah Ben Youssef ne vit à Djerba. on n’est pas des barbares pour soutenir des hors la loi qui n’honorent ni les martyrs ni notre chère patrie la Tunisie. Je vous prie respectueusement de ne plus nous immiscer dans ce genre d’événement assez désolant.
Un autre témoignage de la même famille : Saloua Charfi Ben Youssef
ادعى أمس عامر العريض على القناة الوطنية في شريط الأنباء أن عائلة بن يوسف هي التي اعتدت على اجتماع نداء تونس إنه كذب و افتراء عائلة صالح بن يوسف موزعة بين القاهرة و الولايات المتحدة أما ابناء عمومته فهم يعيشون في تونس منذ قرن و منهم أجدادا ولدوا في تونس بحيث لا يمكن لأحد ساكن في جربة ان يدعي انه من العائلة ثانيا عائلة بن يوسف لم تستعمل العنف في عز عنف بورقيبة و اضطهاده لها أخيرا و بعد الاتصال بعدد كبير منهم أأكد بصفتي من العائلة أننا ندد و نكذب بما قاله عامر العريض و حسبنا الله فيه
Si la famille du Leader Salah Ben Youssef affirme qu’elle est etrangere aux attaques d’hier a Jerba contre le meeting légal du parti légal de Nida Tounes,que va -t-il rester du masque qu’ont arboré les milices qui ont commis l’attaque ?Une comedie mal ecrite,une manoeuvre de debutants !Qui en est l’auteur incompétent qui menace son propre parti de devenir hors la loi?
Hamadi Jebali حمادي الجبالي
#jebali #anc #tngov
الجبالي:لقد واجهت بلادنا على المستوى الأمني تهديدات ناجمة أساسا عن تجاذبات سيّاسية واجتماعيّة تولّدت عنها في بعض الأحيان مظاهر من العنف والانفلات.
وإذ أنتهز هذه الفرصة للإشادة بما تبذله قوات أمننا وجيشنا الوطنيين وخاصّة على المناطق الحدودية من تضحيّات في سبيل الذود عن الوطن فإنّني أؤكّد عزم الحكومة على دعم استقرار الوضع الأمني بالبلاد ومحاسبة كلّ من يعمل على تهديده أو المسّ منه بأي شكل من الأشكال وحرصها على أن يتمّ ذلك في إطار الاحترام الكامل للقوانين والمعاهدات الدولية المتعلقة باحترام حقوق الانسان والحريات العامة والفردية.
Walid Ahmed Ferchichi
شعبي الذّي لم أعد أعرفه…تداعت جميع “شيعه” و “طوائفه” إلى توظيف حكاية “اليوسفيين” في معركة اقل ما يقال عنها أنّها “عبثيّة”…لماذا ينسى الجميع أنّ اليوسفيين هم بالأساس “دساترة”…ثمّ لماذا يتناسون أنّ الخلاف بين بورقيبة و بن يوسف كان خلافا “شخصيا” غذّته الزعامة….الأوّل كان تلميذا عند “فرنسا” و الثاني عند “جمال عبد الناصر”…و لا داعي للدخول في جوانب “حميميّة” في شخصية كلّ منهما تنزع الهالة عن المقدّس…متى يفهم شعبي أنّ مقدّسه الوحيد هو أهداف ثورته التي تداس بين الأرجل؟….ديوجين
Nota: Le contenu de la rubrique “ça se partage” exprime les opinions de leurs auteurs.